القائمة الرئيسية

الصفحات

قصة يقول شاب أحببت فتاة وفي أول لقاء حسب الشرع وبالحلال ، شعرت من حديثها أن فارس أحلامها

قصة يقول شاب أحببت فتاة وفي أول لقاء حسب الشرع وبالحلال ، شعرت من حديثها أن فارس أحلامها


شاب أحببت فتاة ملتزمة ، لم أتأخر بـِ إخبار أمي عنها فذهبنا لخطبة الفتاة وفي أول لقاء حسب الشرع وبالحلال ، شعرت من حديثها أن فارس أحلامها شاب ملتزم ويصلي الفجر بالمسجد

هنا بدأ الخوف يرقص في قلبي خفت أن ترفضني وأنا لم أكن ملتزم حتى أنني بدأت بالصلاة قبل اسبوع من زيارتنا لأهلها لكن حتى في هذا الاسبوع أضعت علي الكثير من فروضه ، أول سؤال وجهته لي كان " هل تصلي؟ "

أجبت الحمد لله هي كانت دقيقة بـِأسئلتها خرجت من الغرفة التي كنا نجلس بها لثوان فقط وعدت كانت تمسك بهاتفها قلت لها اذا كان هناك أمر مهم لا مشكلة لدي إذا إستخدمتي الهاتف قالت : لا أردت أن أضبط المنبه لصلاة الفجر ووجهت سؤال لي (هو على أي ساعة يؤذن بالضبط ..! )

هنا أصابتتي صاعقة ..! أجبت 4:04 ، المهم خرجنا من بيت أهلها وأنا ما زالت أثار الصدمة على وجهي كنت كقطعة خشب تجرني أمي جر ..!


الأن هي خطيبتي ..!
وفي كل يوم أصلي لله ركعتين شكر لأنني وقبل دخول بيتها توقفنا عند مسجد لأن السيارة كانت بحاجة للماء وبالصدفة نظرت للوحة المعلقة على حائط المسجد وهي مواقيت الصلاة لم أرى يومها سوى موعد صلاة الفجر ..!

هي أجمل هديه من الله ، ربي سخر لي هذه الفتاة هي ملاكي لتنقذني من وحل كنت أعيش فيه تحولت حياتي كليا بعد خطبتها عاهدت نفسي أمام الله أن لا أضيع فرض على نفسي وأن لا اصلي الفجر إلا جماعة وبالمسجد أردت أن أكون فارس أحلامها أردت أن أكون عند ثقة الله بي


المفاجأة بعد أيام من خطبتنا أخبرتني أنها لم تكن تضبط المنبه ، هي كانت فقط تريد أن تعرف هل أصلي فعلا أم لا حيث أنها سمعت من فتاة أن خطيبها أخبرها أنه يصلي لكنه لم يكن كذلك ..!
الزوجة الصالحة تصحبك لصلاح قلبك
ابن العجم


قصة طريفة قصة الهرة والميزانابتلي أحد الفقراء بزوجة نهمة شرهة، لا تدع شيئا من طعام إلا أكلته ولا ترض بالقليل، ولا تقنع بالكثير فكل ما يأتي به هذا الزوج تستولي عليه، حتى سماها الجيران والأكولة، وقد عاش زوجها المسكين معها حياة التعاسة والنكد، فهي تزداد سمنا وضخامة، وهو يزداد ضالة وضعفا.”

وفي أحد الأيام دعا الى منزله ضيفا مسافرا، واحضر كمية من اللحم لتصنع منها زوجته غداء مناسيا، ثم خرج مع ضيفه الى السوق، وعادا بعد الظهر، وقد احسا بالجوع، فانتظرا كثيرا ولكن الزوجة لم تحضر الطعام، فخرج الزوج وبحث عنها، فوجدها مستلقية، تغط في نوم عميق، فأيقظها وهو يقول: أين طعام الغداء، لقد تأخرت كثيرا؟ فقالت، وهي تتمطى وتتثاءب:

إني أسفة، فإن اللحم الذي أحضرته قد استولت عليه الهرة، والتهمته كله، فتعجب الزوج، وقال: ولكن الهرة لم تفعل مثل ذلك قبل اليوم؟.....تكملة القصة من هنا

اضغط هنا

تعليقات

التنقل السريع